الشوربة الإسلامية
شاهدت بالتلفاز برنامج علمي تم فيه شرح تجربة علمية علي متطوعين ، وكانت تفاصيلها ما يلي اثنان متطوعين (مجموعة ا ) قادا سيارة بالتناوب وتوقفا وقت الغداء في مطعم وتم تقديم لهما طعام وشوربة وماء ، وكان بالمطعم اثنان متطوعين آخرين ( مجموعة ب ) قادا سيارة أخري ووصلا إلي نفس المطعم في نفس الوقت وجلسا فيه وتم تقديم لهما نفس الطعام والشراب والماء الذي تم تقديمه ( للمجموعة أ ) لكن بعد أن تم خلطة وضربة بالخلاط الكهربائي وتناولا طعامهما بالملعقة وبعد تناول الطعام قادت كل مجموعة السيارة الخاصة بها وواصلا السفر .
وبعد عدد معين من الساعات شعرت (المجموعة أ) بالجوع وتوقفا في أول مطعم بالطريق وطلبا الطعام وتناولاه . لكن (المجموعة ب) شعرا بالجوع بعد (المجموعة ا) بأكثر من ساعتين وتوقفا بمطعم بالطريق لتناول الطعام .
سبحانك رب العرش العظيم فنتيجة التجربة السابقة علمها علام الغيوب لرسوله العظيم محمد صلي الله عليه وسلم .
فأرشدنا في سنته المطهرة أن كثرة إضافة الماء للحم للطهي فيه خير كثير للجيران وان إضافة الماء للعسل وشربة أفضل من شرب العسل وحدة ، وأن تناول طعام واحد في إناء واحد فيه الخير الكثير .
ومن التجربة العلمية السابقة ومما علمنا رسولنا صلي الله علية وسلم علمنا وتعلمنا مثل الأولون معلومة أن إضافة الماء للطعام الطازج مثل العسل أو السلطة الخضراء أو اضافتة للطهي مثل اللحم أو الخضار يعطيه قوة الطعام أو الشراب المضاف إلية بل يعطيه الأهم وهي البركة وبالتالي يعطيه الوقت الطويل حتي يشعر متناول الطعام الطازج أو المطهي المضاف إلية الماء الإحساس بالشبع بعد ساعات من متناول طعام طازج أو مطهي غير مضاف إلية ماء .
فشرب الماء لوحدة لا يعطي الإحساس بالشبع لكن شرب ماء السلطة الخضراء أو ماء طهي الخضار أو الفول أو اللحم يعطي أحساس لذيذ وسريع بالشبع وبل تطول فترة الشبع وتشعر بالجوع بعد ساعات ووقت أطول .
ومما أثبته العلم الحديث كذلك أن عسل النحل المحلي بة كوب ماء يعطي الماء قوة العسل أي انه عند شرب كوب ماء محلي بعسل نحل مثلما كان يفعل نبينا محمد صلي الله علية وسلم فمعني ذلك أن ذلك الكوب له قوة كوب عسل نحل ، ونفس الشيء لمرق اللحم له نفس قوة اللحم المطهي فيه لهذا طلب منا محمد صلي الله علية وسلم أن نزيد في الماء المضاف إلي اللحم عند طهيه وطلب منا أن نوزع من المرق علي الجيران ، ونقول نفس الشيء بإضافة ماء للسلطة المصرية المشهورة البلدي فإن الماء المضاف للسلطة الخضراء يأخذ قوة السلطة وشربة مع السلطة يشعر بالشبع ، وكذلك إضافة الماء للخضار والفول وغيرة أثناء الطهي يأخذ قوة الطعام المضاف إلية .
ولنضرب مثلا كيلو سلطة خضراء تم إضافة كيلو ماء إليه فعندما يتم أكل وشرب 2 كيلو سلطة بالماء فمعني ذلك أن الماء أخذ قوة السلطة فيحدث شبع أكثر بتناول 2 كيلو سلطة بالماء بدلا من كيلو سلطة بدون ماء ، أما لو تم تناول ماء وحده فلن يحدث به شبع .
معني ذلك أن ما يسمي شيبسي أو خضار سوتية أو لحم بانية بلا مرق أو ماء فهو غير صحي والأهم أن البركة نزعت منة .
ولنذهب إلي بركة أخري أن رسولنا صلي الله علية وسلم أمرنا بعد أن نسمي بالله أن نأكل ما يلي اليمين ومعناه أن نأكل من طعام واحد ، أي من البركة ألا تتعدد وتتنوع الأطعمة لأنه عندئذ يكون إسراف وهذا ما وجدته في سلوكيات غذائية بالمغرب العربي فيتم تناول صنف واحد فقط مثلا كسكسى مضاف إلية اللحم أو البيض أو الزبيب ، أو المحجوبة وهي وجبة تشمل الخضار واللحم والأرز المطهي في إناء واحد ، أو الفتة ، وفي مصر الطعام الشعبي المشهور وهو الكشري فيتم تناوله في إناء واحد رغم تنوع محتوياته لذلك فهي وجبة كلها بركة شرط أن يتم التسمية بالله ، فسبحان الله عندما تم خلط وضرب الطعام المتنوع في التجربة السابقة بالخلاط الكهربائي حلت البركة علي متناول ذلك الطعام ولم يشعر بالجوع إلا بعد وقت أطول .
فهيا نعمل بالسنة المطهرة ونضيف الماء إلي السلطة الخضراء ونكثر من أضافته إلي اللحم والفول والخضار وغيرة ، ولا نتناول عسل النحل وحدة بل مع ماء أو مشروب شعبي يحلي بعسل النحل وذلك لطلب البركة وثواب إتباع سنة الرسول الكريم محمد صلي الله علية وسلم .
وإليكم معلومات عن ماء طهي يلقي بالبالوعة ويمكن الأستفاده منه
ماء سلق البيض يعصر علية ليمون ويضاف للسلطة الخضراء فيكون بما فيه من كالسيوم تم استخلاصه من قشر البيض بالغلي أعظم وقاية وشفاء من هشاشة العظام .
ماء غلي الكرنب أو ورق العنب لعمل محشي يعتبر أعظم حارق للدهون بالبدن لذلك يجب أن يضاف إلي السطة الخضراء مع الليمون
وما يلي بعض ما يلقي من مخلفات الفاكهة وكيفية الاستفادة منها
قشر البرتقال والحمضيات يزال منها الطبقة الصفراء بمبشرة ناعمة والمتجمع منها يضاف للكيك أثناء العجن أو يلقي علي فحم فينبعث رائحة عطرية طيبة ، أما قشر الثمار الأبيض فيضاف للسلطة الخضراء فتعمل علي حرق الدهون من الشرايين ومواضع السمنة وإذا تم تجميع كمية اكبر من قشر الموالح فيمكن هرسها وحفظها في الفريزر في أكياس أو علب بلاستيك .
نوى التمر يحمص ويدق في هاون نحاس أو يطحن بمطحنة كبيرة توجد لدي العطار ويغلي مطحون النوي ويشرب محلي بعسل نحل للشفاء من الأنيميا والتهاب وصديد الكلي .
شاهدت بالتلفاز برنامج علمي تم فيه شرح تجربة علمية علي متطوعين ، وكانت تفاصيلها ما يلي اثنان متطوعين (مجموعة ا ) قادا سيارة بالتناوب وتوقفا وقت الغداء في مطعم وتم تقديم لهما طعام وشوربة وماء ، وكان بالمطعم اثنان متطوعين آخرين ( مجموعة ب ) قادا سيارة أخري ووصلا إلي نفس المطعم في نفس الوقت وجلسا فيه وتم تقديم لهما نفس الطعام والشراب والماء الذي تم تقديمه ( للمجموعة أ ) لكن بعد أن تم خلطة وضربة بالخلاط الكهربائي وتناولا طعامهما بالملعقة وبعد تناول الطعام قادت كل مجموعة السيارة الخاصة بها وواصلا السفر .
وبعد عدد معين من الساعات شعرت (المجموعة أ) بالجوع وتوقفا في أول مطعم بالطريق وطلبا الطعام وتناولاه . لكن (المجموعة ب) شعرا بالجوع بعد (المجموعة ا) بأكثر من ساعتين وتوقفا بمطعم بالطريق لتناول الطعام .
سبحانك رب العرش العظيم فنتيجة التجربة السابقة علمها علام الغيوب لرسوله العظيم محمد صلي الله عليه وسلم .
فأرشدنا في سنته المطهرة أن كثرة إضافة الماء للحم للطهي فيه خير كثير للجيران وان إضافة الماء للعسل وشربة أفضل من شرب العسل وحدة ، وأن تناول طعام واحد في إناء واحد فيه الخير الكثير .
ومن التجربة العلمية السابقة ومما علمنا رسولنا صلي الله علية وسلم علمنا وتعلمنا مثل الأولون معلومة أن إضافة الماء للطعام الطازج مثل العسل أو السلطة الخضراء أو اضافتة للطهي مثل اللحم أو الخضار يعطيه قوة الطعام أو الشراب المضاف إلية بل يعطيه الأهم وهي البركة وبالتالي يعطيه الوقت الطويل حتي يشعر متناول الطعام الطازج أو المطهي المضاف إلية الماء الإحساس بالشبع بعد ساعات من متناول طعام طازج أو مطهي غير مضاف إلية ماء .
فشرب الماء لوحدة لا يعطي الإحساس بالشبع لكن شرب ماء السلطة الخضراء أو ماء طهي الخضار أو الفول أو اللحم يعطي أحساس لذيذ وسريع بالشبع وبل تطول فترة الشبع وتشعر بالجوع بعد ساعات ووقت أطول .
ومما أثبته العلم الحديث كذلك أن عسل النحل المحلي بة كوب ماء يعطي الماء قوة العسل أي انه عند شرب كوب ماء محلي بعسل نحل مثلما كان يفعل نبينا محمد صلي الله علية وسلم فمعني ذلك أن ذلك الكوب له قوة كوب عسل نحل ، ونفس الشيء لمرق اللحم له نفس قوة اللحم المطهي فيه لهذا طلب منا محمد صلي الله علية وسلم أن نزيد في الماء المضاف إلي اللحم عند طهيه وطلب منا أن نوزع من المرق علي الجيران ، ونقول نفس الشيء بإضافة ماء للسلطة المصرية المشهورة البلدي فإن الماء المضاف للسلطة الخضراء يأخذ قوة السلطة وشربة مع السلطة يشعر بالشبع ، وكذلك إضافة الماء للخضار والفول وغيرة أثناء الطهي يأخذ قوة الطعام المضاف إلية .
ولنضرب مثلا كيلو سلطة خضراء تم إضافة كيلو ماء إليه فعندما يتم أكل وشرب 2 كيلو سلطة بالماء فمعني ذلك أن الماء أخذ قوة السلطة فيحدث شبع أكثر بتناول 2 كيلو سلطة بالماء بدلا من كيلو سلطة بدون ماء ، أما لو تم تناول ماء وحده فلن يحدث به شبع .
معني ذلك أن ما يسمي شيبسي أو خضار سوتية أو لحم بانية بلا مرق أو ماء فهو غير صحي والأهم أن البركة نزعت منة .
ولنذهب إلي بركة أخري أن رسولنا صلي الله علية وسلم أمرنا بعد أن نسمي بالله أن نأكل ما يلي اليمين ومعناه أن نأكل من طعام واحد ، أي من البركة ألا تتعدد وتتنوع الأطعمة لأنه عندئذ يكون إسراف وهذا ما وجدته في سلوكيات غذائية بالمغرب العربي فيتم تناول صنف واحد فقط مثلا كسكسى مضاف إلية اللحم أو البيض أو الزبيب ، أو المحجوبة وهي وجبة تشمل الخضار واللحم والأرز المطهي في إناء واحد ، أو الفتة ، وفي مصر الطعام الشعبي المشهور وهو الكشري فيتم تناوله في إناء واحد رغم تنوع محتوياته لذلك فهي وجبة كلها بركة شرط أن يتم التسمية بالله ، فسبحان الله عندما تم خلط وضرب الطعام المتنوع في التجربة السابقة بالخلاط الكهربائي حلت البركة علي متناول ذلك الطعام ولم يشعر بالجوع إلا بعد وقت أطول .
فهيا نعمل بالسنة المطهرة ونضيف الماء إلي السلطة الخضراء ونكثر من أضافته إلي اللحم والفول والخضار وغيرة ، ولا نتناول عسل النحل وحدة بل مع ماء أو مشروب شعبي يحلي بعسل النحل وذلك لطلب البركة وثواب إتباع سنة الرسول الكريم محمد صلي الله علية وسلم .
وإليكم معلومات عن ماء طهي يلقي بالبالوعة ويمكن الأستفاده منه
ماء سلق البيض يعصر علية ليمون ويضاف للسلطة الخضراء فيكون بما فيه من كالسيوم تم استخلاصه من قشر البيض بالغلي أعظم وقاية وشفاء من هشاشة العظام .
ماء غلي الكرنب أو ورق العنب لعمل محشي يعتبر أعظم حارق للدهون بالبدن لذلك يجب أن يضاف إلي السطة الخضراء مع الليمون
وما يلي بعض ما يلقي من مخلفات الفاكهة وكيفية الاستفادة منها
قشر البرتقال والحمضيات يزال منها الطبقة الصفراء بمبشرة ناعمة والمتجمع منها يضاف للكيك أثناء العجن أو يلقي علي فحم فينبعث رائحة عطرية طيبة ، أما قشر الثمار الأبيض فيضاف للسلطة الخضراء فتعمل علي حرق الدهون من الشرايين ومواضع السمنة وإذا تم تجميع كمية اكبر من قشر الموالح فيمكن هرسها وحفظها في الفريزر في أكياس أو علب بلاستيك .
نوى التمر يحمص ويدق في هاون نحاس أو يطحن بمطحنة كبيرة توجد لدي العطار ويغلي مطحون النوي ويشرب محلي بعسل نحل للشفاء من الأنيميا والتهاب وصديد الكلي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق