عمر والكيبيوتر

عمر والكيبيوتر

الأربعاء، 20 يناير 2010

برمجة عصبية

ما هي البرمجة اللغوية العصبية ؟
كانت بداية هذا العلم في عام 1975على يد العالمين ريتشارد باندلر وجون جرايندر، اللذان بدءا تطوير نماذج اعتمدت على كبار رواد فن الاتصال في ذلك الحين. وكان الهدف الذي جمعهما على ذلك محاولة اكتشاف السبب وراء تحقيق بعض الناس التميز دون غيرهم ثم الوصول بعد ذلك إلى نماذج إقتداء تسمح لأشخاص آخرين أن يحذو حذوهم. ومن هذا المنطلق بدء باندلر وجرايندر في دراسة نماذج بعض العلماء من أمثال ملتون اريكسون وفريتز برلز وفرجينيا ساتير. ومع مرور السنين برزت أسماء أخرى ممن أسهموا في تطوير مجال البرمجة. ولكن الأمر المحتوم هنا هو أن هذه النماذج قد شكلت بالفعل مجموعة من الأساليب الفعالة والسريعة التي تعمل على تغيير الأفكار والسلوك والاعتقادات التي كانت في السابق تحد من تطورها، وهى التي تعرف اليوم باسم البرمجة اللغوية العصبية.ولنا أن نعرف أن البرمجة تتضمن مجموعة من المبادئ الإرشادية والتوجهات والتقنيات التي تعبر عن السلوك الواقعي في الحياة، وما هي بنظرية علمية، لكنها تمنح الأفراد حرية اختيار سلوكهم وانفعالاتهم وحالاتهم البدنية الإيجابية وذلك عندما يستطيعوا فهم كيف يعمل العقل. وهى تساعد أيضاً على إزالة القيود التي يفرضها المرء على نفسه.تكشف البرمجة كذلك العلاقة بين طريقة تفكيرنا (العصبية) وطريقة تواصلنا سواء على المستوى اللفظي أو غير اللفظي (اللغوية) ثم أنماط سلوكنا وانفعالاتنا (البرمجة). والبرمجة في الأساس هي كيف نستخدم لغة العقل من أجل الوصول دائماً إلى نتائج محددة ومطلوبة.لدى ممارسي علم البرمجة اعتقادات أو افتراضات مسبقة معينة تفيدهم في إحداث التغييرات المطلوبة في أنفسهم وفى الآخرين. والآن إليكم بعض من هذه الافتراضات:وجود المقاومة لدى المستفيد دلالة على غياب الألفة – ونقول أنه لا وجود لأشخاص مقاومين ولكن فقط رجال اتصال لا يتمتعوا بالمرونة المطلوبة. الشخص ليس هو السلوك – علينا أن نتقبل الشخص الآخر ونحدث التغيير المناسب به. الخارطة ليست هي المنطقة – إن الكلمات التي نستخدمها لا تعبر عن الحدث أو الحقيقة. الأكثر مرونة هو الأكثر تحكماً – الشخص الأكثر مرونة في سلوكه هو الشخص الذي يسيطر على الموقف. لا يوجد هناك فشل إنما تجارب و خبرات. أنت مسئول عن عقلك ومن ثم فأنت مسئول عن النتائج التي تتوصل إليها. يكمن معنى الاتصال في الاستجابة التي تحصل عليها. إذا استطاع شخص القيام بعملٍ ما فمن الممكن لأي إنسان آخر الإقتداء به عن طريق النمذجة. الناس بداخلها لديها كافة الموارد التي تحتاجها لبلوغ النجاح والوصول إلى النتائج - ولا يبقى أمامهم سوى معرفة كيفية الوصول إلى تلك الموارد. كل إنسان يبذل كل ما لديه من جهد في حدود موارده المتاحة وإنها لطبيعة السلوك أن يتكيف مع الظروف والسلوك الحاضر هو أفضل الخيارات المتاحة للفرد.وراء كل تصرف نية إيجابية.
البرمجة بمنتهى البساطة !!والآن سنحاول أن نعرض لهذه الأفكار بلغة مفهومة لنا جميعاً!تخيل أنك اشتريت تليفون محمول ولكن لم تحصل معه على أي تعليمات للتشغيل. في الواقع الهواتف المحمولة مثال رائع لدلاله على ما نقول؛ فأجهزة الهواتف المحمولة المطروحة في الأسواق هذه الأيام بها مزايا عديدة لا نستخدمها البتة وذلك بسبب 1 - لأننا لم نفهم تعليمات التشغيل الخاصة به .2- لأننا لم نقرأ تلك التعليمات .3- لأننا لم نحصل على أي تعليمات لتشغيل الجهاز من الأصل .حسناً دعنا نفترض أننا لم نحصل على تعليمات التشغيل ، فكان علينا أن نتحسس طريقنا وحدنا ونستكشف كيف نجرى مكالمة من هذا الجهاز ثم نستقبل المكالمات، وببعض الحيرة دربنا أنفسنا على طريقة تخزين الأرقام عليه ، معتمدين في ذلك على شيء من التخمين. لكن ستبقى بقية مزايا الجهاز وخصائصه غير مستغلة نهائياً لأننا لم نكن نعلم بوجودها أصلاً!!والآن فكر في "عقلك" الذي هو أعقد قليلاً من هذا المثال الذي ضربناه. فإننا عند ميلادنا لم يكن معنا دليل استخدام أو تعليمات تشغيل وكانت التعليمات الوحيدة التي تلقيناها مجرد هرطقة. أي بعبارة أخرى ، خضعنا للأهل والمدرسين والأصحاب الذين قاموا ببرمجتنا ، لذا لم يكن هناك أي تعليمات تشغيل حقيقية نزلت معنا وبالتأكيد لم يكن هناك دليل شامل. لكن كان الأمر أشبه بجهاز المحمول الذي لم نعرف فيه شيء سوى إجراء مكالمة عليه .تخيل أنك تقود سيارة للمرة الأولى في حياتك بدون معرفة أي تعليمات للقيادة، هل تظن أنك ستسير بها لمسافة بعيدة ؟ استحالة ! بل ربما ستصطدم اوتشتعل بمجرد أن تدير محركها... لذلك من غير دليل التشغيل سنكون معرضين للفشل ...انتظرني....أسمعك الآن تردد "نحن لم نحصل على دليل تشغيل عقلنا فهل معنى ذلك أننا سنفشل؟" نعم ، تلك هي الفكرة ! فبدون وجود الدليل سنفشل في المرة الأولى حتى نتعلم بعد ذلك من خلال تجاربنا ! ولهذا عندما نقدم حتى على أبسط الأعمال للمرة الأولى كثيراً ما يواجهنا الفشل في البداية.والسؤال الآن ما علاقة كل هذا الكلام بالبرمجة اللغوية العصبية؟ الإجابة بمنتهى البساطة هي أن البرمجة تُخضع منهج تفكير الإنسان وخبرته تجاه العالم الخارجي للدراسة ؛ ولكن علينا أن ندرك أن هذا المنهج معقد للغاية وغير موضوعي ؛ فهو لا يستند دائماً إلى تركيبة أو صيغة دقيقة. لكنه يعتمد على نماذج عن الطريقة التي يعمل بها العقل استخلص علم البرمجة من خلالها أساليب وتقنيات لتسهيل عملية تغيير الأفكار والاعتقادات والسلوكيات تغييراً سلساً وسريعاً. وقد تشكلت تلك "النماذج" بعد دراسة بعض من استطاعوا بلوغ التفوق البشرى . فمثلاً وضع "نموذج ميتا" استناداً إلى دراسة المعالجة والخبيرة الشهيرة في مجال الاتصال فرجينيا ساتير، أما "نموذج ملتون" فقام على دراسة خبير التنويم الكبير الدكتور ملتون اريكسون.ولم يسأل هؤلاء الموهوبين عما قاموا به من أعمال لوضع نماذج للإقتداء بهم، ولكن تشكلت تلك النماذج بعد فهم الإطار العام الذي اتبعوه للتعبير عن الاعتقادات والسلوكيات والاستراتيجيات التي كانت تدور بأذهانهم وقتما كانوا يقومون بإنجاز عمل معين. ولهذا السبب نجد أن تقنيات البرمجة المطبقة في مجال العلاج خالية من المحتوى .ومثال آخر على ذلك أن نفهم كيف يتسنى لشخص واسع الحيلة أن يتصرف في موقفٍ ما ويدرك العالم المحيط به عن طريق حواسه الخمس، وبمجرد معرفة ذلك يسهل نقل هذا لغيره من الناس حتى يقتدوا به .فعلى سبيل المثال ، الخوف المرضى هو عبارة عن خوف غير عقلاني ؛ فالشخص الذي يعانى من الفوبيا أو الخوف المرضى تجاه العناكب مثلاً ستجده يرسم صورة في ذهنه عن العناكب على أنها كبيرة وقريبة جداً منه. لكن على الجانب الآخر تجد عند الشخص الذي لا يعير أي اهتمام للعناكب تتكون عندهم صورة تمثيلية على اعتبار أنهم مخلوقات صغيرة لا تلحق الضرر بأي إنسان ولا تشكل عنده أي قلق (لأنها بعيدة جداً وصغيرة الحجم) . ونحن في مجال البرمجة نطرح هذا السؤال ، "إذا كان هناك شخص لا يعباً البتة بوجود العناكب لدرجة أنها لا تشكل أي أهمية عنده ، فلماذا يتعذر على الآخر أن يحذو حذوه؟" من هذا المنطلق نطبق أحدى التقنيات مع الشخص الذي يعانى من فوبيا العناكب حيث نجعله عند التفكير في العنكبوت أن يقوم بعرضه على ذهنه بنفس الطريقة المتبعة من قبل الإنسان العادي الذي لا يهتم بتلك المخلوقات الصغيرة ، بمعنى أن تكون بعيدة عنه بمسافة مناسبة وذات حجم معقول. باستخدام هذة التقنية نكون قد قمنا بعملية النمذجة لسلوك شخص الذي لا يهتم بوجود العناكب و لا يخاف منها و إعطائها للشخص المصاب بالفوبيا ..والأمر المحزن هنا أن علاج كثير من المصابين بالفوبيا بإتباع التقنيات المطبقة في علم البرمجة لا يستغرق أكثر من 30 دقيقة لكن الكثيرين قد يضطرون لقضاء حياتهم كلها والمخاوف المرضية مسيطرة عليهم سيطرة كاملة .وإنك ستجد أن البرمجة اللغوية العصبية تهتم كثيراً بالنتائج وتتمتع بالمرونة العالية وقلما سترانا نسعى وراء ما يجب أن ينجح ..ولكن هدفنا هو ما ينجح بالفعل. كثيرُ من الناس يقومون بأشياء ولكن مساعيهم تبوء بالفشل لأنهم يشعرون أن ما يقوموا به لابد أن يكون هو الصواب. إذا لم ينجح هذا تجدنا في البرمجة نسلك طريقاً آخر ونظل نجرب أكثر من طريقة حتى نصل إلى النجاح في نهاية المطاف. وتذكر أنه لا مجال للفشل في البرمجة ولكن هناك خبرات ومرونة عالية....هذا هي اللعبة . نحن في مجال البرمجة لا نهتم سوى بالنتائج التي نحققها ومنح الناس ما يطمحون إليه في حياتهم الحالية و المستقبلية.وإيجازاً للقول ستمدك البرمجة بدليل الإرشادات حول طريقة تشغيل عقلك ويعرفك على عقلك اللاواعى، كما سيوفر لك التقنيات التي تساعدك على التغيير سواء بحياتك أو بحياة الآخرين وستزودك بالخريطة التي تجعلك تحقق النجاح في الحياة. هذا العلم سيمنحك القوة والتمكين في فن التواصل الحقيقي الذي يسمح لك بفهم زملائك والتأثير عليهم ناهيك عن إحداث تغييرات حقيقية في طريقة عملك وحياتك بمنتهى السهولة ويعطيك الدليل لإطلاق طاقاتك الكامنة ،البرمجة اللغوية العصبية هي العلم الوظيفي الذي استطاع أن يضرب بشهرته الأفاق .. ولو لم تملك البرمجة تقنيات لها كل هذا التأثير لما أصبحت حديث الناس . وهو علم إنساني ظهر قبل 40سنة تقرييا , هدفه صناعة الامتياز البشري وتفوق الإنسان وفق قيم العصر ، يعتمد على ( تقنيات ) عملية يمكن قياس نتائجها . بحيث نأخذ منه بما يتوافق مع قيمنا الدينية . الـ Nlp .. تناقش قضيتين رئيستين هما: ـ المعنى . ـ النتيجة . ـ المعنى . تقرر أن سلوك الإنسان ينتج عن المعنى المنطبع في ذهنه وليس عن الموقف ذاته .. لذا يختلف الناس في استجابتهم عن الموقف الواحد .. وذلك تبعا لاختلاف ( مرشحات الإدراك ) وهي المعتقدات والقيم والذاكرة والتجارب والمعايير .. وكذلك تبعا للفروق الفردية في الحواس الخمس بوصفها المستقبلات الأولية لتفاصيل الموقف . - النتيجة . فهي التي تقرر مقدار الفاعلية . ليس مهما ما أقوله وليس مهما ما تقوله .. المهم نتيجة تلك المقولات ووجهات النظر .. فإذا كانت النتيجة من قولي وفعلي إيجابيا فأنا .. الأكثر فاعلية ، وإذا كان ما أقوله وأفعله .. ذا حصيلة سلبية .. فأنا الأقل فاعلية . وبهذا .. لا مجال لمزيد من الجدل العقيم . ولا مجال أيضا لأن يكون حكمنا إما صح أو خطأ , التقييم الحقيقي للأشياء يكمن في مدى فاعليتها . :.. كثير من المصلحين والتربويين والمثقفين ( ينصحوننا ) بعمل شيئا ما يصلح حالنا .. ولكنهم لا يقولون كيف !!! البرمجة هي التي تقول لك كيف !! وفق تقنية سهلة يمكن لأي فرد أن يطبقها من تلقاء نفسه . وهذا ما تفردت به البرمجة .. لأنها تعطي الثقة في النفس البشريه.. بوصف الناس يملكون الموارد الداخلية التي يحتاجونها للنجاح مثل : القوة ، الثقة ، الشجاعة ، العزيمة ... إلخ. كما أنها أعادت للإنسان قدرته الفائقة وقالت له ( أنت لست سوى نفسك ) . قال تعالى : " كل نفس ما كسبت رهينة " . .. تعتمد على برمجة المشاعر والتفكير والسلوك بشكل مقصود .. بما يتوافق مع رغبة الشخص نفسه . . وليس مع رغبة غيره (الأخر)اى إنها تعطي الفرصة لأن يكون الإنسان ( نفسه ) هو , وليس شخص ما . إنها تفجر طاقات الفرد بما يريد هو , وليس بما يريد غيره .. كما أنها فاقت غيرها من التقنيات عندما قالت ( الممكن لغيرك ممكن لك ) .. فليس أحد أفضل من أحد . . الذي يستطيع أن يعمله أي إنسان في هذا الكون أستطيع أن أعمله أنا .. ( إذا أردت ) ـ بعد توفيق الله أولا ـ وقالت التجربة خبر برهان .. ويستثنى من ذلك ( المواهب ) الخلقية التي ميز بها الله عباده .. كأن يكون الإنسان طويلا . . أو ذا صوت عذب وأضيف أن البرمجة العصبية لا تملك تغيير أحد بدون إرادته .. إنها أدوات مساعدة ليس إلا .. فالممارس مساعد ومستشار .. أما قرار التغيير فيملكه صاحبه حسب حاجته لذلك .وأخيرا ال الـ Nlp .. خطاب فعال .. محفز .. مثير من خلال هذه المنطلقات وغيرها .. يساعدك علم البرمجة اللغوية العصبية على التفوق البشري وفق ما تريد أنت وبطرق عملية فعالة تعتمد على ( الفعل ) قبل الكلام .. سواء فيما يتعلق بالاتصال مع الآخرين ، أو في المحيط الأسري ، أو في هندسة النجاح ، أو في المشكلات النفسية .


العلاج بالتدليك
تاريخه ونشأته : يعتبر بعض مؤرخي الطب التدليك أول علاج استخدمه الإنسان منذ أقدم العصور ، مستندين في ذلك لرسومات موجودة في المعابد والأماكن الأثرية لقدامى المصريين، وكذلك الإغريق والصينيين تدل على عملية التدليك.
فوائده : يعد العلاج بالتدليك جزء مهم وفعال في مجال العلاج الطبيعي، حيث يمكنه علاج الكثير من الحالات المرضية وأكثرها شيوعا : علاج إصابات وتقلصات العضلات ، إصابات الأربطة والأنسجة ، ضعف الدورة الدموية بالأطراف ، إصابات الظهر والرقبة التي يصاحبها دائما تقلصات عضلية شديدة كنتيجة طبيعية للألم، ويكون التدليك العلاجي في هذه الحالة مكملا فعالا للعلاج الطبيعي ، كما يستخدم من أجل جلب الاسترخاء والراحة بعد عمل شاق أو تمارين رياضية مجهدة.
أسس وقواعد التدليك الفعال: وكما ذكر موقع البوابة نقلاً عن صحيفة "الرياض" السعودية وعلى لسان أخصائي العلاج الطبيعي عبد العزيز بن عبدا لله الشبيبي من الضروري على المدلك الالتزام بالقواعد والأسس التالية :
- أن يكون المدلك ملما بعلم التشريح وعلم وظائف الأعضاء بجسم الإنسان. - أن يكون التدليك باتجاه القلب دائما (مثال على ذلك: عند القيام بدلك أحد الأطراف السفلى فإن المدلك سيقوم بتدليك القدم ثم الساق ثم الفخذ متجها دائما من الأسفل إلى الأعلى. ( - يجب مراعاة أن يكون الشخص المراد تدليكه دائما في وضع مريح واسترخاء تام. يجب أن يبدأ المدلك بتدليك خفيف وحركات متناغمة لمدة 10 ـ 15 دقيقة، ثم يبدأ بالتدلي العميق وهو المهم من الناحية العلاجية ، ثم ينهي التدليك بنفس الطريقة التي بدأ بها. لكي يكون التدليك أكثر فاعلية يجب على المدلك عدم التوقف عن التدليك حتى انتهاء عملية التدليك تماما. محاذير : ليست هناك أمراض تنشأ في حالة عدم الالتزام بالقواعد السابق ذكرها ، لكن قد يكون هناك مضاعفات أو زيادة في الألم في المنطقة المصابة بسبب التدليك الخاطئ ويحذر على المدلك النقاط التالية : عمل التدليك للكسور الحديثة . عمل التدليك عند حدوث خلع المفاصل وخاصة الحديثة والمتورمة منها. عمل التدليك للمصابين بأمراض الجهاز الدموي. عمل تدليك للسيدات أثناء الدورة الشهرية . عمل تدليك للأشخاص المصابين بأمراض جلدية معدية خشية انتقالها للمدلك نفسه .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق