عمر والكيبيوتر

عمر والكيبيوتر

الأحد، 10 يناير 2010

التمر

أسرار العـــــلاج بالتمــــــر
أثناء تجفيف البلح بالشمس يفقد ثلث وزنه من الماء ، وتكون مادة العجوة ذات نسبة عالية من السكر الطبيعي، مما يجعل التمر أفضل غذاء للصائم.

إن الرسول الكريم عليه صلوات الله وسلامه قد أعطى أهمية خاصة للتمر في غذاء المؤمن خصوصاً في شهر رمضان الكريم. والله تبارك وتعالى قد كرّر ذكر النخيل في كتابه المجيد كثيرا ً، وجعله طعام أهل الجنة ، فما هي أسرار هذه المادة الغذائية ؟ وهل من الممكن أن نفكّر بالتمر كمادة علاجية نستخدمها لعلاج أمراض محددة ؟ وماذا يقول العلماء حديثاً عن التمر ؟يُعتبر التمر من أكثر المواد غذاءً وقد يسميه البعض "خبز الصحراء" ، ويحتوي أكثر من ثلثيه مواد سكرية طبيعية . وقد نالت هذه الفاكهة اهتمام الحضارات القديمة منذ أكثر من خمسة آلاف سنة . فقد اعتبرها قدماء المصريين رمزاً للخصوبة ، أما الرومان واليونانيون فقد زينوا بها مواكب النصر الفخمة . والآن يتم إنتاجه بكميات كبيرة في الجزيرة العربية وإيران ومصر والعراق وأسبانيا وإيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية. ويوجد أكثر من 600 نوع من أنواع التمر.سوف نرى في الفقرات الآتية أن التمر مفيد للإنسان منذ وجوده جنيناً في بطن أمه ، وتستمر فوائده حتى سن الشيخوخة !!التمر قبل الولادةيقوم التمر بالتأثير على عضلات الرحم فينشطها وينظم حركتها مما يسهل ولادة الحامل . كما أن عضلة الرحم في مرحلة المخاض والولادة تكون بأمس الحاجة للسكر الطبيعي كغذاء لهذه العضلة الضخمة نسبيا ً. وبما أن التمر مادة ملينة ومسهلة فهي ضرورية للحامل قبل الولادة لتنظيف القولون والأمعاء وتسهيل الولادة. وهنا يتجلى الإعجاز في قوله تعالى في خطابه لسيدتنا مريم عليها السلام: (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً) [مريم: 25].
غذاء وعلاج للأطفاليحتوي التمر على السكر الطبيعي والذي هو سهل وسريع الامتصاص والهضم ، لذلك فهو مريح وآمن بالنسبة لمعدة الطفل وأمعائه . ويمكن الاستفادة أيضاً من عصير التمر خصوصاً إذا مُزج مع الحليب ليشكل شراباً مقوياً للأطفال والكبار معاً. ثم إن مزيج التمر والعسل والمصنوع كمادة عجينية يمكن أن يعالج الإسهال عند الأطفال ، ويعالج الزحار أيضاً بشرط أن يعطى ثلاث مرات في اليوم. كما يمكن لهذه العجينة أن تكون بمثابة مادة مهدئة للثة الطفل أثناء بزوغ أسنانه حيث تهدئ لثته وتطرّيها وتسهّل خروج الأسنان.كما يُنصح بتناول الأنواع الجيدة من التمور وغسلها قبل الاستعمال خصوصاً إذا أردنا استعمالها لعلاج وغذاء الأطفال . وهنا نستذكر هدي النبي الكريم عليه الصلاة والسلام في تحنيك الطفل بالتمر الممضوغ وإطعامه قليلاً منه بعد ولادته . وقد أثبت العلم ضرورة إعطاء المولود شيئاً من الماء والسكر لإمداده بالغذاء وإكسابه المناعة اللازمة ضد الأمراض. وإذا علمنا بأن السكر الموجود في التمر من أسهل أنواع السكاكر امتصاصاً وهضماً فإنه يكون مناسباً للمولود الجديد منذ ولادته على أن يتم مضغه أو نقعه بالماء النقي ليسهل تناوله. وهذا يؤكد أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم قد سبق الأطباء إلى هذا النوع من التغذية . كيف لا يسبقهم وهو رسولٌ من ربّ هؤلاء الأطباء؟! التمر هو أفضل غذاء للطفل منذ ما قبل ولادته وحتى أثناء رضاعته.علاج فعّال للإمساكيعالج التمر الاضطرابات المعوية ويساعد الأمعاء على أداء مهامها بفعالية عالية ، كما يساعدها على تأسيس مستعمرة البكتريا النافعة للأمعاء . ولذلك يساعد التمر على علاج الإمساك بشكل جيد ويقلص عضلات الأمعاء وينشطها بما فيه من ألياف. ويمكن الاستفادة القصوى من شراب التمر لعلاج الإمساك بنقع حبات من التمر خلال الليل وتناولها في صباح اليوم التالي كشراب مسهل .علاج الاضطرابات الجنسيةيمكن استعمال شراب التمر لعلاج القلب الضعيف ، كما يمكن استعماله للضعف الجنسي . وإذا مزج التمر مع الحليب والعسل فسوف يشكل شراباً فعالاً لعلاج الاضطرابات الجنسية لدى الجنسين ومشروب كهذا سيقوّي الجسم بشكل عام ويرفع مستوى الطاقة فيه . ويمكن أن يتناوله المسنون أيضاً لتحسين قوتهم وتخليصهم من السموم المتراكمة في خلاياهم طوال سنوات عمرهم.
الغذاء المثالي للصائموالعجيب أن الذين يعالجون مرضاهم بالصوم وهم من غير المسلمين ينصحونهم بتناول السكر الطبيعي الموجود في الفواكه والماء . وإذا علمنا بأن التمر يحوي نسبة عالية من هذا السكر السهل الامتصاص فإنه بذلك يكون التمر والماء أفضل غذاء للصائم.وهنا نتذكّر حديثاً شريفاً لنبينا عليه الصلاة والسلام: ( إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر فإنه بركة، فإن لم يجد تمراً فالماء فإنه طَهور) [رواه أبو داود]. وهكذا يكون الرسول الكريم علمنا أصول الصوم الفعال بتناول التمر والماء قبل أن يكتشفه الغرب بقرون طويلة !وقد تكون الحكمة النبوية من تناول التمر عند الإفطار هي الحدّ من الجوع وبالتالي تقليل كمية الطعام المستهلكة من قبل الصائم ، وهكذا يكون الصيام أكثر فاعلية وفائدة. وإذا تذكرنا أن الصوم يعتبر أفضل سلاح لاستئصال المواد السامة من الجسم ، فإن الإفطار على التمر المقاوم للسموم هو بحق علاج متكامل للضعف والوهن الناتج من تراكم المواد السامة والمعادن الثقيلة في خلايا الجسم، وقد أظهرت التحاليل الكيميائية والبيولوجية أن الجزء المأكول من التمر يساوي 85 - 87 % من وزنه . وأنه يحتوي على 20 - 24 % ماء ، 70 - 75 % سكريات ، 2 - 3 % بروتين ، 8,5 % ألياف ، وأثر زهيد جدا من المواد الدهنية . كما أثبتت التحاليل أيضا أن الرطب يحتوي على 65 - 70 % ماء ، وذلك من وزنه الصافي ، 24 - 58 % مواد سكرية ، 2,1 - 2 % بروتين ، 5,2 % ألياف ، وأثر زهيد من المواد الدهنية . وكان من أهم نتائج التجارب الكيميائية والفسيولوجية - كما يذكر الدكتور أحمد عبد الرءوف هشام النتائج التالية :1.إن تناول الرطب أو التمر عند بدء الإفطار يزود الجسم بنسبة كبيرة من المواد السكرية فتزول أعراض نقص السكر ويتنشط الجسم2.إن خلو المعدة والأمعاء من الطعام يجعلهما قادرين على امتصاص هذه المواد السكرية البسيطة بسرعة كبيرة . 3.إن احتواء التمر والرطب على المواد السكرية في صورة كيميائية بسيطة يجعل عملية هضمها سهلا جدا ، فإن ثلثي المادة السكرية الموجودة في التمر تكون على صورة كيميائية بسيطة ، وهكذا يرتفع مستوى سكر الدم في وقت وجيز .4.إن وجود التمر منقوعا بالماء ، واحتواء الرطب على نسبة مرتفعة من الماء ( 65 - 70 % ) يزود الجسم بنسبة لا بأس بها من الماء ، فلا يحتاج لشرب كمية كبيرة من الماء عند الإفطار
علاج للوزن الزائدإن احتواء التمر على تشكيلة واسعة من العناصر الغذائية يجعله غذاء مقاوماً للجوع ! وإذا علمنا بأن السبب الرئيسي للسمنة هو الإحساس بشكل دائم بالجوع والشهية للطعام وبالتالي استهلاك كميات أكبر من الشحوم والسكريات أثناء الأكل ، فإن العلاج بتناول بضع حبات تمر عند الإحساس بالجوع سيساعد على الإحساس بالامتلاء والشبع ، هذه الحبات سوف تمدّ الجسم بالسكر الضروري ، وتقوم بتنظيم حركة الأمعاء وبالتالي التخفيف بنسبة كبيرة من الإحساس بالجوع. وبالنتيجة التخفيف من استهلاك الطعام . وهنا يتجلى الهدي النبوي الشريف عندما قال عليه الصلاة والسلام: ( لا يجوع أهل بيت عندهم التمر) [رواه مسلم].وهنا نستنبط علاجاً للسمنة الزائدة بواسطة التمر!
علاج الكبد والالتهاباتيعالج التمر الكبد ويخلصه من السموم ، وإذا ترافق الصوم مع الإفطار على التمر، كان بحق من أروع الأدوية الطبيعية لصيانة وتنظيف الكبد من السموم المتراكمة فيه . كما أن شراب التمر يمكنه أن يعالج التهابات الحنجرة والعديد من أنواع الحمّى ، والرشح والزكام . تعتبر شجرة النخيل مفيدة بجميع أجزائها ! فالأوراق مفيدة لأسقف البيوت ، والخشب يستخدم في التدفئة ، والتمر له فوائد طبية وغذائية عظيمة . وحتى نوى التمر تُنقع في الماء وتُعطى كغذاء ممتاز للخيول والجمال والدجاج.

التمر لا يضر مرضي السكر بشرط عدم الإفراط ويفيد مرضي الضغط أكد استشاري أمراض القلب بمستشفي الملك فهد للقوات المسلحة بجدة الدكتور حسان شمسي باشا أن ثمرة الرطب ليس لها أثر علي ارتفاع سكر الدم شريطة أن يكون ذلك بلا إفراط ، وأوضح أن تمر الرطب ليس المسبب لمرض السكر في السعودية أو منطقة الخليج التي تشتهر بزراعة النخيل مشيرا إلي أن للتبدل الحضاري الذي تشهده المنطقة دورا كبيرا في انتشار مرض السكر خلال السنوات الثلاثين الماضية بالإضافة إلي تغير نمط الحياة وما صاحبه من إفراط في الغذاء ومنها الوجبات السريعة التي أصبح الكثيرون يعتمدون عليها محذرا من الإفراط في تناول الوجبات الدهنية بالإضافة إلي قلة الحركة.وأضاف أن هناك دراسات نشرت في مجلات علمية خلصت إلي أنه إذا أخذ التمر بكميات معتدلة فلن يؤثر ذلك سلبا علي مريض السكر حيث يعتبر التمر ذا مؤشر سكري متوسط وليس عاليا لأنه غني بالألياف وهو بذلك يعد من الأغذية المفضلة لدي مرضي السكري . وأوصي مرضي السكري بتناول الكربوهيدرات والتي تشكل 55% من إجمالي غذائهم اليومي وعادة تكون النشويات من المركبات التي امتصاصها بطيء وبالتالي يقل ارتفاع نسبة السكر في الدم علي أن يكون تناول التمر بديلا لغذاء آخر وليس مع وجبة كاملة.و أوضح أن 100 جرام من التمر بها 270 من السعرات الحرارية والتي تعادل 10 -12 حبة تمر غذاء مناسب جدا للمصابين بارتفاع ضغط الدم فهو فقير بالصوديوم وغني بالبوتاسيوم والأبحاث العلمية الحديثة تدعو المصابين بارتفاع ضغط الدم إلي تناول غذاء فقير بملح الطعام ( وهو كلوريد الصوديوم ) وغني بالبوتاسيوم كما أن التمر غني بمعدن هام آخر هو الماغنيسيوم الذي يعد نقصه مشكلة تصيب عددا ملحوظا من الذين يتناولون حبوب الديجوكسين أو المدرات البولية والمصابين بهبوط وقصور القلب بالإضافة إلي أنه غني بالحديد فتناول 100 جرام منه يعطي سدس حاجة الجسم اليومية من الحديد. وذكر أن أكثر الناس حاجة للحديد هم النساء في سن الطمث والحوامل واليفع والمصابون بفقر الدم بلغة الأرقام التمر أفضل غذاء للمستقبلهنالك فوائد طبية وغذائية في ثمرة التمر تجعله مرشحاً ليكون أفضل غذاء للمستقبل . فالتمر يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات (السكريات) تصل إلى (88 %) ونسبة من الدسم (2.5 – 5 %) ونسبة بروتين (2.3 - 5.6 %) ونسبة عالية من الفيتامينات والألياف (6.4 - 11.5 %). كما تحتوي ثمرة التمر عدا البذور على نسبة من الزيت (0.2 – 5 %) أما بذور التمر فتحوي (7.7 – 9.7 %) من وزنها زيتاً، وتزن نوى التمر (6.6 – 14.2 %) من وزن الثمرة .يحتوي التمر أيضاً على فيتامينات آ و ب1 و ب2 ويحتوي التمر أيضاً على الفلور وهو مقاوم لتسوس للأسنان . كما يحتوي التمر على عدد من المعادن أهمها البور ون والكالسيوم والكوبالت والنحاس والفلور والحديد والماغنزيوم والمنغنيز والبوتاسيوم والفسفور والصوديوم والزنك، ويحتوي التمر كذلك على عنصر السيلينيوم المقاوم للسرطان .إن هذه الميزات مجتمعة في مادة غذائية واحدة هي التمر تجعله مرشحاً ليكون مورداً غذائياً مستقبلياً ، لا سيما أن إنتاج التمر في العالم ازداد ثلاثة أضعاف خلال الأربعين سنة الماضية، بينما عدد سكان العالم تضاعف مرتين فقط. وهذا دليل على النمو السريع في إنتاج هذه المادة المثالية .وأخيراًأخي المؤمن إذا كنتُ ممن يشكون الوهن لا تتردد في تناول سبع تمرات عجوة كل يوم عملاً بحديث المصطفى عليه الصلاة والسلام. فهذه التمرات السبع تزن تقريباً سبعين غراما ً، وإذا تناولتها كل يوم فإن هذا يعني أنك تتناول 70 ملغ من الكالسيوم المفيد للعظام والمفاصل والأعصاب. ويعني أنك قد تناولت 35 ملغ من الفسفور المغذي للمخ والدماغ ، ويعني أيضاً أنك تناولت أكثر من 7 ملغ من الحديد المقوي للجسم بشكل عام والقلب بشكل خاص.وإذا كنت تشكو السمنة الزائدة فإن هذه الكمية تحتوي على أقل من ربع غرام من الدسم فقط ، ولذلك فهي مناسبة لتخفيف الوزن. إن هذه الوجبة النبوية تقدم لك 10 غرامات من الألياف الضرورية لتنظيم وتنشيط عمل الأمعاء لديك. فهل تستجيب للهدي النبوي الشريف؟!

الأمراض التي يفيد فيها: أولا: الجهاز الهضمي : يقوى الكبد – يصلح المهزولين ويعمل على زيادة وزن الأطفال وجيد للناقهين من المرض ولمرضى قرحة المعدة وللرياضيين وأصحاب الجهد الذهني ومرضى اليرقان وكذلك جيد للعائمين بتناوله على الإفطار فيزول الدوخة والتراخي وزيغ البصر بعد نصف ساعة ومقوي للعضلات والأعصاب ويجفف أو يقلل أو يقتل الدود بتناوله على الريق . ثانيا : الجهاز التناسلي : يزيد القوى الجنسية بتناوله مع الحليب والقرفة ويسخن البدن ينبه الرحم ويسهل انقباضة بعد الولادة ويمنع النزيف ويقي من ارتفاع الضغط الدم أثناء الولادة ينشط المبيض ويكون البويضات - ينظم الطمث - غذاء كامل للحامل والجنين. ثالثا : الجهاز البولي : يقوى الكلى المهزولة يفيد في إدرار البول وغسل الكلى رابعا : الجهاز التنفسي: يكافح السعال والبلغم والتهاب القصبات الهوائية خاصة بتناوله مغليا مع الحلبة بالماء خامسا : الجهاز الدوري : يضع التمر حداً لزيادة إفرازات الغدة الدرقية المتسبب في تأفف الشخص من الحياة ولهذا فهو مسكن للآلام النفسية ويضفي سكينه ووداعة على النفوس لاحتوائه على الماغنسيوم لهذا أهل الصحراء لا يصابون بالسرطان يحسن اللون يؤخر مظاهر الشيخوخة يفيد المصابين بفقر الدم حيث يولد الدم. سادسا : الأمراض الجلدية : مصحون النوى للبهاق سفا وطلاء - رماد النوى ينبت هدب العين سابعا : الآذن : مقوى لأعصاب الآذن لذا فهو محد للسمع ثامنا : العين : يحفظ رطوبة العين وبريقها ويمنع جحوظها ومضاد للغشاوة الليلية فيجعل البصر نافذا ثاقبا ليلا فضلا عن النهار

الخلاصة : فوائد التمر 1- خفض نسبة الكلسترول بالدم والوقاية من تصلب الشرايين لاحتوائه على البكتين. 2- منع الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة والوقاية من مرض البواسير وتقليل تشكل الحصيات بالمرارة ولتسهيل مراحل الحمل والولادة والنفاس لاحتوائه على الألياف الجيدة والسكريات السريعة الهضم. 3- الوقاية من السموم لاحتوائه على الصوديوم والبوتاسيوم وفيتامين ج 4- علاج لفقر الدم ( الأنيميا ) لاحتوائه على الحديد والنحاس وفيتامين ب2. 5- منع تسوس الأسنان لاحتوائه على الفلور 6- علاج للكساح ولين العظام لاحتوائه على الكالسيوم والفسفور وفيتامين أ. 7- علاج لفقدان الشهية وضعف التركيز لاحتوائه على البوتاسيوم. 8- علاج للضعف العام وخفقان القلب لاحتوائه على الماغنيسيوم والنحاس. 9- علاج للروماتزم ولسرطان المخ لاحتوائه على البورون. 10- مضاد للسرطان لاحتوائه على السلينيوم وقد لوحظ أن سكان الواحات لا يعرفون مرض السرطان. 11- علاج للضعف الجنسي لاحتوائه على البورون وفيتامين أ. 12- علاج لجفاف الجلد وجفاف قرنية العين ومرض العشي الليلي لاحتوائه على فيتامين أ. 13- علاج لأمراض الجهاز الهضمي العصبي لاحتوائه على فيتامين ب1.14- علاج لسقوط الشعر وإجهاد العينين والتهاب الأغشية المخاطية لتجويف الفم والتهاب الشفتين لاحتوائه على فيتامين ب2. 15- علاج للالتهابات الجلدية لاحتوائه على فيتامين النياسين. 16- علاج لمرض الإسقربوط وهو الضعف العام للجسم وخفقان القلب وضيق التنفس وتقلص الأوعية الدموية وظهور بقع حمراء على الجلد وضعف في العظام والأسنان وذلك لاحتوائه على فيتامين ج(2) أو حامض الاسكوربيك. ( من التمر، يمكن استخلاص عدد كبير من الأدوية والمضادات الحيوية والفيتامينات لاستخدامها كعقاقير للوصفات الطبية لعلاج الأمراض المشار إليها قبل ذلك ). 17- علاج الحموضة في المعدة لاحتوائه على الكلور والصوديوم والبوتاسيوم. 18- علاج أمراض اللثة وضعف الأوعية الدموية الشعرية وضعف العضلات والغضاريف لاحتوائه على فيتامين ج.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق