عمر والكيبيوتر

عمر والكيبيوتر

الاثنين، 18 يناير 2010

الشفاء بأسماء الله الحسني

عالج نفسك بطاقة الشفاء الموجودة في أسماء الله الحسنى
أسماء الله الحسنى لها طاقة لعدد ضخم من الأمراض ، فبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان أكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة وبعد أبحاث استمرت عدة سنوات اكتشف د/ إبراهيم كريم مبتكر علم البايوجيومتري بواسطة تطبيق قانون الرنين أنه بمجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين الطاقة الحيوية لعضو معين في الجسم :
اسم العضــــو
اســـــم الله
اسم العضــــو
اســــــــم الله
الأذن
السميع
العظام
النافع
العمود الفقري
الجبار
الركبة
الرؤوف
الشعر
البديع
قشر الشعر
جل جلاله
العضلات
القوي
القلب
النور
عضلة القلب
الرزاق
أوردة القلب
الوهاب
الشريان
الجبار
الأعصاب
المغني
السرطان
جل جلاله
الصداع النصفي
المغني
الجيوب الأنفية
اللطيف، الغني ، الرحيم
الغدة الدرقية
الجبار
الفخذ
الرافع
العين
النور ، البصير ، الوهاب
الشرايين بالعين
المتعال
المعدة
الرزاق
القولون
الرءوف
الكلى
الحي
الكبد
النافع
الأمعاء
الصبور
البروستاتة
الرشيد
البنكرياس
البارئ
أكياس دهنية
النافع
الرحم
الخالق
المثانة
الهادي
الروماتيزم
المهيمن
الغدد الصنوبرية
الهادي
الغدد فوق الكلوية
البارئ
عصب العين
الظاهر
ضغط العين
الخافض
الرئة
الرزاق
الغدة التيموسية
القوي
------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الرقية بسورة الرحمن
مهما كانت شكوتك الصحية أو البد نية أو النفسية أرقي نفسك بنفسك بسماع سورة الرحمن من كاسيت بصوت الشيخ / عبد الباسط عبد الصمد ؛ شرط أن تكون عينيك مغلقة ويعيش القلب والنفس والعقل مع معاني السورة بالتدبر والتفكر والتذكر ، ولابد أن تكون في وضع الاسترخاء أثناء الاستماع للسورة وذلك بأن تسترخي وتتأمل في مكان هادى ليس بة ضجيج أو صخب ، وتتنفس بهدوء وبطء ويتم سماع السورة 3 مرات يوميا ، سواء تم السماع مرة واحدة أو علي 3 مرات متباعدة ، ويقوم أهلك وأ صحابك برقيتك كل واحد منهم يتولى رقيتك بسورة الرحمن يوميا لمدة أسبوع وهكذا التالي من أهلك وأحبابك علي أن يضع الراقي يدة اليمني علي رأسك ويقرأ من الذاكرة أو المصحف الكريم سورة الرحمن ثلاث مرات متصلة أو منفصلة علي مدار اليوم ؛ علي أن يتولى الراقي تبخير غرف المنزل بدخان حبة البركة يوم الجمعة ـ وقت الآذان أو بعد الجمعة ـ ومن المؤكد أن الشفاء سيأتيك إذا تسلحت بالنية الصادقة مع رب النوايا والقدر وألا تستعجل الشفاء من المولي عز وجل جلالة فلا بد أن يأتيك الشفاء من رب الشفاء طالما التوجة إلية ما بين الرجاء وحسن الظن
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
من عجائب السجود لله من الناحية الطبية!!
إذا كنت تعاني من الإرهاق .. أو التوتر .. أو الصداع الدائم .. أو العصبية ، وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام .. فعليك بالسجود .. فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة علمية أجراها د. محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع .معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع .. ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهر ومغناطيسية .. الأمر الذي يؤثر على الخلايا .. ويزيد من طاقته .. ولذلك كما يقول د. ضياء .. فإن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض . التخاطب بين الخلايا :-هو نوع من التفاعل بين الخلايا .. وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي .. والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات الكهرومغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق .. والتعب والإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني .. ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً سرطانية ... ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية .الحل ..؟؟؟ لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها .. وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما أمرنا ... حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة .. وبالتالي تتم عملية التفريغ .. خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة .. والأنف .. والكفان .. والركبتان .. والقدمان ) .. وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ .تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات .. لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق