عمر والكيبيوتر

عمر والكيبيوتر

الأحد، 17 يناير 2010

الدمار الشامل للموجات المغناطيسية للبدن

شاحن الطاقة الهرمي { صغير} 9 أهرامات شاحن الطاقة الهرمي { كبير } 20 هرم
الموجات الكهرومغناطيسية وأثارها المدمرة
الموجات الكهرومغناطيسية السالبة آثارها مدمرة على كل البدن ، وأدناها لمن لا يشكو مرضا أن يصاب بالخمول والإرهاق المستمر والكسل وعدم انتظام الساعة البيولوجية من الميل إلى الأرق والنوم المتقطع ؛ وكذلك الاكتئاب والعصبية ، وتزيد إلى فتح الباب على مصراعيه لغزو الأمراض . * والدمار الشامل الذي تحدثه هذه الموجات ينتج من أنها تعمل على إخراج ( الفلك (المسار الذي قدرة رب العباد للالكترونات لتسبح فيه حول النواة بالذرة بداخل بدن الإنسان فتخرج الالكترونات عن فلكها ( كل في فلك يسبحون ) ؛ فيختل الترتيب والتسبيح بالذرات داخل البدن للإنسان ؛ ولك أن تتخيل نظام وخط سير وضع من قبل الخالق تم تدميره بواسطة غرور المخ البشرى ؛ والغريب والمدهش أن قدماء المصريين فطنوا إلى وجود موجات سالبة مثل الموجات الكهرومغناطيسية ، والى موجات موجبة تدعم عمل الالكترونات وتساعدها على السير في فلكها الذي قدرة لها رب الأفلاك والعالمين ، وفطنوا إلى أن الموجات الكهرومغناطيسية الموجبة تعمل على تشتيت الموجات الكهرومغناطيسية السالبة وتمنعها من إيذاء بدن الإنسان بإخراج الكتروناته عن مسارها المحدد من قبل رب الأفلاك وتعمل على إصلاح الخلل الذي أحدثته بالبدن والذي يسبب للإنسان آلام الصداع والعضلات وكثير من أنواع الآلام ؛ ولنا عظة من الصداع الذي أصاب جميع أهل قرية سويسرية من جراء تركيب محطة تقوية شبكة هاتف جوال أعلى الكنيسة الواقعة بالقرية ، واكتشف ذلك البلاء الكهرومغناطيسي السلبي المدمر لرؤوس أهل القرية الدكتور المهندس المصري/ إبراهيم كريم ، الذي تم تكليفه من الحكومة السويسرية بحل المشكلة ، فوضع أشكال هندسية مصرية قديمة بالكنيسة وحولها فشتتت الأشكال الهندسية الطاقة السالبة التي دمرت ذرات رؤوس أهل القرية ، وبذلك زال الصداع عنهم جميعا بتكلفة وجهد يسيرين.
وإذا تم عمل مقارنة بين حياه ومعيشة المصري قبل الانفتاح الاقتصادي عام 1975 وبين حياته ومعيشتة بعد عام 2006 نجد ما يلي

قبل عام 1975 :
كان لا يوجد بمنزل المصري غير جهاز ترفية واحد وهو التلفزيون ، وكان لا يبث غير قناتين فقط ، وكان وجود الهاتف بمنزل المصري اعجوبه ورفاهية لأزمة الهاتف وقتها ، فكان المصري محادثاته الهاتفية يجريها من عند البقال أو جارة سعيد الحظ بوجود هاتف بمنزلة ، وأنا تقدمت بطلب تركيب هاتف في عصر عبد الناصر وتم تركيب الهاتف بمنزلي بعد 20 عام في عصر السادات ، وكانت جدران المنزل يتم طلائها بالجير أو السبيداج أو الطلاء بزيت بذر الكتان المغلي ، وكلها مواد طبيعية ، وكان الحمام والمطبخ يدهن أي يطلى بالزيت المغلي أو يتم لصقة بالقيشاني ، وغالبا يلصق قيشاني فقط أعلى الحوض بالمطبخ والحمام ، وكانت أرضية منزل المصري خشب أو بلاط مزايكو طبيعي أو رخام طبيعي ، وكان يتم فرش الأرض بسجاد كليم أو صوف طبيعي أو سجاد مصنوع من القطن المصري ، وكانت المراتب على السرير قطن مصري ، والملاءات قطن كذلك ، والملابس قطن أو كتان مصري أو صوف طبيعي ، وكان يتم كي الملابس بالمنزل أو لدى المكوجى بمكواة حديد يتم تسخينها على موقد الكيروسين أو البوتاجاز ، ومعظم المنازل لم يكن بها مروحة ، وكانت الأحذية والشباشب نعلها جلد طبيعي ، أو خشب للقبقاب بديل الشبشب ، وكان امتلاك الأسرة للسيارة الخاصة شيء نادر ، وكانت المواصفات العالمية للبناء من ترك 40% من مساحة أرض البناء كفراغات لمساقط النور والهواء كان يتم الالتزام بها ، وكانت توجد حدائق عامة في كل الأحياء .

بعد عام 1975 :
امتلاء منزل المصري بالأجهزة الكهربائية وكان أول إقبال ، هو شراء المصري للمروحة ثم الكاسيت الضخم ثم مع انفراج أزمة التليفونات لم يخلو بيت مصري من هاتف واثنين أرضى ثم تطور الآمر وأصبح وجود التكيف بالمنزل أمر عادى وبل ضروري ، وامتلكت معظم الأسر سيارة خاصة ، بل في الغالب أصبحت بعض الأسر تمتلك ثلاث وأربع سيارات ، وجاء عصر الدش ومن لا يوجد لدية دش يوصم بالتخلف ، وقبلة كان غزو الفيديو ، والثلاجة الضخمة ، وألعاب الأتارى المتصلة بالتلفزيون ثم الألعاب المستقلة ، وظهر عصر الكمبيوتر والهاتف المحمول ، ومع الرفاهية ظهرت بالمنازل الغسالات الاوتوماتيك , وغسالات الأطباق , والميكروويف ، والمكواة الكهربائية ، وأجهزة المطبخ من خلاط كهربائي ، وكبة ، ومضرب بيض ، وقطاعه بصل ، وسكينة لحم ، وحلة بالكهرباء ، حتى أصبحت الأجهزة الالكترونية والكهربائية واللاسلكية لا يعرف عددها لدى حائزها من كثرتها ، أما المطبخ والحمام فمن لزوم الوجاهة أن يتم لصقهم بالسيراميك ، وزاد البلاء أن تم لصق أرضيتهما وكمان أرضية معظم الغرف بالسيراميك ، وبلاء أكثر وأكبر أن تم طلاء الجدران بالدهان الكيمائي من طلاء بلاستيك وسينتون وخلافة ، وفرشت الأرض بالموكيت الكيمائي والسجاد البترولي ، وأصبحت السراير والانتريهات يعلوها مراتب ووسائد إسفنج وألياف صناعية ، وحتى اللحاف والمرتبة القطن الشهيرين أصبحا ألياف صناعية ، والملابس الطبيعية تم خلطها بالألياف الصناعية ثم أصبحت الملابس كلها ألياف صناعية ، ونفس الشيء للأحذية والشباشب ، أصبح النعل كاوتش صناعي والشراب ألياف وأستيك ، والسيراميك أصبح عامر بالمواد الكيمائية ، وتلاصقت المباني وتلاشت الفراغات بينها ، وتم قهر الحدائق بالبناء عليها ، وارتفعت الأبراج بالحواري ، وكثرت الصناعات الملوثة للهواء أسفل المنازل ، وكثرت الأطعمة المصنعة العامرة بسموم الألوان والروائح الصناعية ( الأسنسات) .

لماذا المقارنة بين ما قبل الإ نفتاح الاقتصادي 1975 وبعده :
نعود بالذاكرة قبل الانفتاح الاقتصادي ، كنا جميعا نشطاء وبحيوية وطاقة وكانت الأم توقظ زوجها وأولادها للذهاب إلى مدارسهم أو أعمالهم وكان الجميع يستيقظ بنشاط وهمة ، ولا يشعر أحدهم بالخمول أو الكسل طوال اليوم ، ولم يكن على مستوى العائلة الكبرى أو على مستوى سكان عمارة سكنية يوجد مريض ، أحيانا مريض واحد بالعمارة أو بالعائلة وليس الأسرة .
وبعد الانفتاح الاقتصادي عام 1975 أصبح الجميع يشكو من الكسل والخمول والبلا دة والإرهاق ، وكثرت الأمراض حتى أ صبح من النادر أن نجد مصري صحيح بدون مرض على مستوى الأسرة أو العائلة أوالعمل أو العمارة السكنية ، بل البلاء أن الأمراض أصبحت مزمنة ، والسرطان أصبح انتشاره أكثر من انتشار الإنفلوانزا قبل الانفتاح الاقتصادي .
وأذكر حوار دار مع الصديق الدكتور / فتحي سليمان رئيس قسم النباتات الطبية بصيدلة القاهرة قلت له أنا السليم الوحيد صحيا علي مستوي عائلتي من أخوة وأبنائهم ، فرد علي برضة أنا الوحيد السليم صحيا علي مستوي هيئة تدريس كلية الصيدلة والتي عددهم خمسمائة وكلهم مرضي .

لماذا هذا البلاء والابتلاء في الصحة والبدن والعقل :
لأسباب عديدة أهمها وأشدها خطورة ، كثرة انتشار الأجهزة الالكترونية والكهربائية واللاسلكية بالمنازل والمصالح والمكاتب والشوارع وأسطح المنازل وأبراج المساجد والكنائس فيما يسمى محطة تقوية محمول وتقوية إرسال ودش ، بخلاف هدية وزارة الكهرباء المدمرة للشعب متمثلة في إلغاء الأرضي من الفيشة الواردة مع الأجهزة الكهربائية المستوردة ، فالدول المتقدمة أجهزتها الكهربائبة يخرج منها فيشة بثلاثة أقطاب والعبقرية المصرية المدمرة ألغت القطب الثالث الأرضي ، فأصبحت الكهرباء الزائدة بدلا من أن تخرج إلي الأرض أصبحت تدخل بدن الإنسان المصري ، علاوة على غابة من الموجات الكهرومغناطيسية السالبة تخرج من الأجهزة الالكترونية والكهربائية واللاسلكية بالمنزل والسيارة والعمل وأعلى المنزل والعمل والمسجد والكنيسة والشارع ، وعندما يكثر دخول هذه الموجات السالبة إلى داخل البدن يصاب الإنسان المسكين بالإرهاق والخمول والكسل والبلادة ، ثم يتطور المرض من أرق وإكتئاب وعصبية ، إلي المرحلة الأخطر وهى صداع ودوخة ...... إلى السرطانات بأنواعها المختلفة ، والبلاء أن هذه الموجات السالبة لا يتحملها البدن الرقيق لأطفال الولادة القيصرية ، طفل لم يخرج من بطن امة بولادة طبيعية بل خرج بمشرط الجراح ، أطفال تم بناء أجسادهم بالشيبسى والبيبسى والبيتزا والتا نج بدلا من بنائها بالدوم وأعواد القصب والخروب والبصارة والكشري والكفتة بالأرز والعسل الأسمر والأبيض ، لذلك مرضوا بالسكر والانيما والسرطان والعيوب الخلقية .

ما ذكرناه قليل من كثير
إذن ما الحل هل نستسلم للآثار السلبية المدمرة للموجات الكهرومغناطيسية !
لا الحل في تشتيت هذه الموجات السالبة بموجات أشد منها قوة وموجبة أي مفيدة لبدن الإنسان ويكفى أنها غير ضارة . كيف ! الحل موجود عند أجدادنا قدماء المصريين في الأشكال الهندسية التي يتم وضعها بجوار وأسفل الأجهزة الكهربائية واللاسلكية المدمرة بموجاتها السالبة ، وهذه الأشكال البسيطة والرخيصة ، تعمل على تجميع طاقة كونية موجبة شديدة بها طاقة كهرومغناطيسية موجبة وكذلك تعمل على طرد وتشتيت الطاقة الكهرومغناطيسية السالبة وتحل محلها طاقة موجبة ، فيزول من بدن الإنسان الكسل والخمول والبلادة والنسيان والعصبية والأرق ، ويعود له النشاط والحيوية للبدن والعقل ، ولا وجود للأرق أو الاكتئاب .
وأنا كنت أول المجربين على نفسي وبدني .
وضعت بمنزلي أسفل فراشي و أسفل كل الأجهزة الكهربائية واللاسلكية والالكترونية بمنزلي وعملي وكذلك سيارتي ، وضعت أشكال هندسية وأهرامات ، فكانت النتيجة لي النوم بعمق أكثر والنشاط والحيوية ألبدنيه والذهنية نهارا ، بل زالت العصبية والحدة في تعاملا تي ومعاملا تي مع المحيطين بي ، والاهم أنة بعد أن زال من داخلي القلق أصبحت أكثر ثقة في نفسي وقدراتي الإبداعية فزاد إبداعي العلمي والعمل .
لذلك أدعو المصري والحكومة إلى الاستمتاع بالمدنية العصرية من أجهزة حديثة بلا خوف من الدمار الشامل الصادر منها في صورة موجات كهرومغناطيسية سالبة مدمرة . وقد وضعت لأقاربي وجيراني وأصدقائي أشكال هندسية بأماكن إقامتهم وتنقلاتهم ، فشكروا لي نومهم بعمق واستيقاظهم بنشاط وزوال الخمول والكسل والإرهاق من أبدانهم .
والمدهش أن جهاز قياس الطاقة السالبة أو الايجابية المصري القديم ويسمى (البندول (وثمنه لا يذكر بلغة النقود وهو عبارة عن خيط يمسك بين الإصبعين ، تتدلى منه أسطوانة صغيرة بسن مدبب { مثل الكريستاله التي تتدلى من النجفة } تدور وحدها يمينا إذا كانت الطاقة في ذلك الموضع ايجابية ، وتدور شمالا إذا كانت الطاقة التي في ذلك الموضع سلبية.
ولنا أن نذكر أن البندول يدور يسارا أعلى المحمول والهاتف وسلك الكهرباء والكمبيوتر وإلخ ، وبوضع أشكال هندسية وأهرامات صغيرة أسفل هذه الأجهزة المدمرة ، سيدور البندول يمينا لأنه شتت الطاقة السالبة المنبعثة من الأجهزة الكهربية الالكترونية التدميرية الشاملة ، واستبدالها بطاقة ايجابية تفيد بدن الإنسان وأدنى فائدة أنها تمده بالنشاط والحيوية التي فقدت بالمحمول وموجاته. والأدهى أن السيارة كلها يصدر منها موجات سالبة وبوضع أشكال هندسية وأهرام بداخل السيارة تتحول الطاقة السلبية إلى طاقة ايجابية ، وأحلى تعبير سمعته من صديق تحرك بسيارته من مصر الجديدة إلى سيدي كرير ثم العجمي والعودة إلى سيدي كرير، وأنا معه ووضعت له بسيارته أجهزة تشتيت للطاقة السلبية ؛ فقال الرجل الستيني عمرا: (أنا لا أشعر بأي تعب من السفر لكل هذه المدة الطويلة)؛ وهذه الأجهزة البسيطة الرخيصة أضعها في سيارتي فلا أشعر بمشاق الطريق أو السفر. لقد وفقني رب العباد في تأسيس مركز الاسترخاء والتأمل بالشكل الهرمي ، بدعم متواضع من جمعية خدمات العلوم والتكنولوجيا ، وآمل في عظيم دعمكم المعنوي والعلمي لترقى علوم حضاراتنا المصرية القديمة والإسلامية إلى مستواها الذي تستحقه فما تركة لنا أجدادنا من تراث علمي ، المصري أولى بعلومة وتراثة وتاريخة . هيا نجتهد ونحاول الإجابة على سؤال مدون على باب الهرم الأكبر { هنا مخزن أسرار الكون }
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
كيف تؤمن نفسك من موجات المحمول
هل تعلم أن التعرض الزائد لإشعاعات المحمول تعمل على تدمير الإبصار وارتفاع ضغط الدم . وللعلم أيضا فهناك قرابة 1,9 بليون مستخدم للتليفون المحمول حول العالم. ووفقاً لأحد الدراسات المنشورة عن مخاطر إشعاعات المحمول وما يترتب عليها من صداع وارتفاع في ضغط الدم وأورام وسرطانات ، فإن علماء أبحاث أمان صناعة التليفونات المحمولة – والتي تصل تكلفتها إلى 28 مليون دولار سنوياً – يتنبئون بظهور 500,000 حالة جديدة من سرطان المخ والعين بحلول عام 2010 نتيجةً لاستخدام المحمول . علماً بأن الإحصائيات تشير إلى ظهور ما بين 30 و 50 ألف حالة كل عام. وبعد الاطلاع على هذه الإحصائيات ومدى خطورة التعرض لإشعاعات المحمول فقد كان من الضروري أخذ بعض الاحتياطات منها الآتي: 1. الحد من الاستخدام : تعتبر أي مكالمة تستغرق أكثر من دقيقتين كفيلة بإدخال تغيير على النشاط الكهربي الطبيعي للمخ وهو ما يجعل استخدام المحمول دون ضرورة أشبه بالانتحار . لذا ينصح بعدم استعمال المحمول إلا للضرورة ولأقل مدة ممكنة للمكالمة الواحدة . 2. أبعد المحمول عن متناول الأطفال : لأن هذه الإشعاعات هي أكثر خطراً على صغار السن من البالغين نظراً لعملية نمو المخ لديهم ولذا لا يجب أن يستخدم الأطفال المحمول إلا للضرورة القصوى وفي حالات الطوارئ . 3. أنبوب الهواء : هناك أيضاً سماعات أنبوب الهواء وهي عبارة عن خرطوم مطاطي يثبت على مخرج الصوت في المحمول وتنقل الصوت بالطريقة البدائية المعروفة . وذلك لان السماعات السلكية تبث الإشعاعات أيضا فضلاً عن أنها تجذب الموجات المغناطيسية إليها من المحيط الخارجي. 4. إبعاد المحمول عن الجزء الأسفل من الجسم : وينطبق ذلك على الرجال والنساء معاً لما للجزء الأسفل من الجسم من امتصاصية عالية للإشعاع. وقد أشارت دراسة إلى أن وضع المحمول بشكل مستمر في جيب البنطلون يؤدي إلى انخفاض تعداد الحيوانات المنوية بنسبة 30%. 5. انتظر حتى وصول المكالمة : بدلا من وضع المحمول على الأذن بمجرد بدأ المكالمة يجب الانتظار حتى وصول المكالمة ورد الطرف الآخر ثم رفع المحمول للأذن . 6. لا تستخدم المحمول في الأماكن المعدنية المغلقة (المصعد) : وذلك لأن الأسطح المعدنية تعمل على حجز الإشعاعات بالداخل بل وعكسها إلى مصدرها مرة أخرى مما يضاعف من كمية الإشعاعات بشكل كبير. 7. لا تستعمل المحمول مع انخفاض إشارة الشبكة : وذلك لأن المحمول يعمل بشكل أقوى في أوقات انخفاض الشبكة مما يزيد من الإشعاعات. 8. نوعية المحمول : هناك ما يسمى بمعامل الامتصاص (SAR) وهو معدل امتصاص ترددات المحمول. وكلما انخفض معامل الامتصاص كلما قلت موجات المحمول مما يستدعي المراعاة عند شراء المحمول .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق